LIVE

ِ

شيخ الطريقة القادرية الصوفية الذي تشيع وأصبح سيد يفضح التصوف / صورة ..!!



شيخ الطريقة القادرية الصوفية الذي تشيع وأصبح سيد يفضح التصوف / صورة

التصوف ارض خصبة للتشيع .. واليوم ننقل لكم تشيع أحد مشايخ التصوف ..!!
شيخ الطريقة القادرية الصوفية السيد حسين الرجاء..!!
يذكر في سيرته الذاتية أنه :

اقتباس:
- تتلمذ على يد الملا رمضان العلي الفرج ودرس القرآن الكريم والفقه الشافعي والعقيدة الأشعرية، ثم التحق بمعهد الهداية خمس سنوات.

- انتسب إلى الطريقة القادرية الصوفية وعمل بها كمجاز من نقيب الأشراف يوسف بن علي القادري في بغداد.

وهنا لقاء له مع مجلة المنبر الشيعية وهذا جزء من اللقاء :

اقتباس:
سورية - دير الزور
* مواليد عام (1945م)
* اعتنق التشيع عام (1984م)
ليس هو أول من عرف طريق آل النبي (عليهم السلام) ، ولن يكون آخرهم، لكنه بالتأكيد صاحب تجربة فريدة من جهة، ومريرة من جهة أخرى، وهو الآن وبعدما عانى ما عاناه من محاربة وهجوم، أدرك أن كل ذلك يهون في سبيل طريق الحق.

السيد حسين الرجاء كان سنياً شافعياً، وشيخا للطريقة القادرية الصوفية يجله الناس ويحترمونه ويقدسونه، وهو الآن عالم دين شيعي إمامي يعتبر أن رسالته في هذه الحياة هي إيصال حقيقة مذهب أهل البيت عليهم الصلاة والسلام إلى كل أرجاء العالم، انتهزت (المنبر) فرصة زيارته للكويت وأجرت معه لقاء مثيراً تحدث فيه عن تجربته، وكيف كان عدواً للشيعة وهو الآن داعية لها! وهذا نص اللقاء.

ـ كنتم من أعاظم شيوخ الصوفية متمذهبين بمذهب الشافعي أحد مذاهب الأئمة الأربعة السنة، صفوا لنا تلك المرحلة من حياتكم؟.

نظرتي للتصوف أنه أقرب الطريق إلى ترطيب القلب، فهو يعمل عمله في القلوب فيزكيها ويجد الإنسان حلاوة الإيمان والقرب من الله تعالى وما ذاك إلا بفضل الابتعاد عن المحرمات والالتزام بالأذكار الصوفية المعينة والتعلق بالشيخ المرشد. كنت أقود مجموعة من الناس وأسلكهم في هذا الطريق باعتباري مجازاً من نقيب الأشراف يوسف بن علي القادري في بغداد. وكنا نقوم بطقوس مثل ضرب الدفوف وامتداح الأنبياء والصالحين ومشائخ الطرق الصوفية ولقد صدقت وأخلصت في قيادتي للتصوف في بلدي، ووجدت حقيقة الإيمان. وكنا نقرأ الصلاة المشيشية وهي عبارة عن صلاة على النبي (صلى الله عليه وآله) حاوية لكلمات مثل: وانشلني من أوحال التوحيد وأغرقني في عين بحر الوحدة حتى لا أرى ولا أسمع ولا أحس إلا بها. وكنا نقولها ولا نعرف معانيها، فلما توسعت مداركنا وقويت مطالعاتنا وبحوثنا ومن الله علينا بالتشيع ودرسنا كتب المعاصرين في التصوف الإسلامي انكشف لنا معاني هذه الكلمات فهي تفيد إما وحدة الشهود وإما وحدة الوجود وإما الاتحاد وإما الحلول، فأما الاتحاد فهو أن الفرد يفنى ويلتحق بالله، وأما الحلول فهو أن الله يحل في العبد، والمقصود بوحدة الوجود هو نفي الأثنينية في الأصل، فعلمنا أن هذه العقائد حادة الانزلاق وخطرة المأخذ وعندها تزل الأقدام.

ـ للصوفية طقوس غريبة بعض الشيء، هل يمكنكم تسليط الضوء عليها؟.

من طقوس الصوفية ضرب الدفوف والخليليات والتصفيق أحياناً وضرب السيوف والحراب وحمل الأفاعي وكل هذه الطقوس تجرى بشكل يقيني إلا طقساً واحدة يتحايل به المتصوفون الشعبيون على جماهير العامة وهو أنهم يطلقون الرصاص الناري على أدمغتهم فلا يتأذون والحال ليس بصحيح، إنما هو تحايل بشكل أو آخر ولربما تكون العبوة فارغة من الرصاص الحقيقي، فما نسمعه ليس سوى الصوت وما نراه ليس سوى هذا التمثيل المتقن، وأما بخصوص ضرب السيوف، فقد كان الصوفي يطعن نفسه بالحربة عن يمين السرة أو يسارها على بعد عرض إصبع أو إصبعين أو ثلاث على أقصى تقدير حسب جرأة الضارب، فتخرج قريباً من فقرات الظهر على اليمين أو اليسار، ويرافق هذه الطعنة ألم ودم وأثر.

لن أعلق على الموضوع فهو واضح جدا لكن أستوقفتني عبارة وهي (( ولقد صدقت وأخلصت في قيادتي للتصوف في بلدي، ووجدت حقيقة الإيمان )) ..!!

والسؤال : بما أنه وجد حقيقة الإيمان في التصوف كما يدعي لماذا تشيع ..؟؟!!!!!

:: شاهد الوثيقة من أحد المواقع الشيعية ::



0 التعليقات:

Post a Comment



ِ

 

™(soufi about) حـــقائق وإستفــ ( شرار الخلق) ــهام ™ Disclaimer: The script is free and Hosting by blogger